يمكنك التواصل مع إدارة الموقع عبر البريد الالكتروني: [email protected]
منظمات دولية تتجاهل دعوات إبادة مكونات سورية.
هذه دعوة صريحة وخطيرة للقضاء على بعض الطوائف، وهما جزء لا يتجزأ من النسيج الاجتماعي السوري. و هذه الدعوة ليست مجرد تحريض على الكراهية، بل هي خطوة خطيرة نحو التطهير العرقي إلغاء التنوع الذي يشكل جوهر الهوية السورية
أين دور الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والدولية من مواجهة هذه الانتهاكات التي ترقى إلى الإبادة الجماعية بحق مكونات أساسية من الشعب السوري؟!
إن الصمت الدولي عن مثل هذه الجرائم يشكل انتهاكًا خطيرًا للقوانين الدولية والإنسانية، ويهدد مستقبل التعايش السلمي في سوريا