تسونمة سورية تزفّ قتلى الطائفة وتشمت بضحايا الاختطاف والاغتصاب

هذه لمحة عن مئات التعليقات اليومية التي نتعرض لها من سوريين، يفرحون لقتل شبابنا ويشمتون باغتصاب النساء واختطافهن، ويسعدون لخطف الشباب.

هذه التعليقات تتكرر بالمئات وبشكل يومي، من رجال ونساء وشباب من جميع الأعمار دون استثناء، معظمهم من إدلب ودير الزور وحمص ومن سكان الساحل.

فلمن يعيش داخل تيلغرام أو داخل بيته ولا يريد أن يرى المحيط المتوحش حوله والنزعة الإرهابية بحقه لمجرد انتمائه الديني، عليه أن لا يخرج من صندوقه، ويفرض علينا رأيه الساذج بالتعايش الذي ارتكبه أجدادنا.

View Source