عصابات الجولاني الإرهابية تمثل بوحشية بجثث شهداء أمام والدتهم

نفس السيدة العلوية التي واجهت إرهابي عصابات الجولاني الإرهابية وهي “زريقة سباهية” والدة الشهيدين كنان وسهيل ريحان قتلوهم مع حفيدها.

‏بعد أن واجهتهم ووضعت حد لعنجهيتهم، قاموا بإظهار المزيد من التوحش بالتقاط الصور وهم يدوسون على جثامين أولادها أمامها.

‏كيف من المفترض على الأقليات في سوريا، التعايش مع قطعان من الجهاديين ؟