أم علوية تواجه إرهابيي عصابات الجولاني الإرهابية بعد استشهاد أبنائها

سيدة علوية بألف رجل تواجه مجاهدي تنظيم عصابات الجولاني الإرهابية وقد قتلوا أولادها!

تتجه صوبهم وتقول لهم: “الله لا يسامحكم”

يسأل الإرهابي وهو يتراجع خطوتين للخلف: “هؤلاء أولادك؟”

يقول إرهابي آخر: “والله سوف ندعس على كل علوي”

ترد السيدة العظيمة عليهم وهي تستهزأ منهم: “نعم ادعس، ادعس”

يقول الإرهابي مرة أخرى: “سوف ندعس عليكم قريباً، لأنكم أنتم من بدأ”

لترد عليه السيدة: “كلا، نحن لم نبدأ، الله لا يسامح من بدأ”

يقول إرهابي آخر: “تقاتلون أهل السنة”

لترد عليه السيدة العلوية: “كلا، فشرت”

يقول الإرهابي: “انتم غدارين”

ترد عليه السيدة: “كلا نحن لا نغدر”

——

هذه السيدة جبروتها أقوى وأكبر من كل جبروتكم مجتمعين وعلى رأسكم زعيمكم السفاح الجولاني.

وأقوى وأشجع من أكبر “مجاهد” إرهابي لديكم، فيها تواجهكم بكلماتها وأنتم مدججين بالسلاح ورغم معرفتها أنها قد تفقد حياتها ولم تخف.

View Source